Lompat ke konten Lompat ke sidebar Lompat ke footer

Bacaan Tahlil dan Doa

 

  

اِلَى حَضَرَةِ النَّبِيِّ الْمُصْطَفَى صَلَّى اللهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ وَاَلِهِ وَاَزْوَا جِهِ وَاَوْلاَ دِهِ وَذُرِّيَّا تِهِ الْفَتِحَةْ

ثُمَّ اِلَي حَضَرَاتِ اِخْوَا نِهِ مِنَ الْاَنْبِيَاءِ وَ الْمُرْسَلِيْنَ وَالْاَوْلِيَاءِ وَاَلشَّهَدَاءِ وَاَلصَّا لِحِيْنَ وَاَلصَّحَا بَةِوَ التَّا بِعِيّنَ وَالْعُلَمَاءِ الْعَا مِلِيْنَ وَالْمُصَنِّفِيْنَ الْمُخْلِصِيْنَ وَ جَمِيْعِ الْمَلَئِكَةِ الْمُقَرَّ بِيْنَ خُصُوْصًا سَيِّدِنَا الشَّيْخِ عَيْدِ الْقَادِرِا لْجَيْلَا نِى . الْفَاتِحَةْ

اِلَى جَمِيْعِ اَهْلِ الْقُبُوْرِ مِنَا لْمُسْلِمِيْنَ وَالْمُسْلِمَاتِ وَالْمُؤْ مِنَاتِ مِنْ مَشَارِ قِالْاَرْضِ وَمَغَا رِبِهَا بَرِّهَا وَبَحْرِ هَا خُصُوصًا اَبَاءَ نَاوَ اُمَّهَا تِنَا وَاَجْدَا دَنَاوَ جَدَّا تِنَا وَمَشَا يِخَنَا وَمَشَا يِخَ مَشَا يِخِنَا وَاَسَا تَذَةِ اِسَاتِذَ تِنَ (وَحُصُوْصًا اِلَى الرُّحِ …) وَلِمَنِ اجْتَمَعْنَا هَهُنَا بِسَبَبِهِ . الْفَتِحَةْ
 

بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيْمِ. اَلْحَمْدُ لِلهِ رَبِّ الْعَالَمِيْنَ. اَلرَّحْمَنِ الرَّحِيْمِ. مَالِكِ يَوْمِ الدِّيْنِ. اِيَّاكَ نَعْبُدُ وَاِيَّاكَ نَسْتَعِيْنُ. اِهْدِنَا الصِّرَاطَ الَّمُسْتَقِيْمَ. صِرَاطَ الَّذِ يْنَ اَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ غَيْرِ الْمَغْضُوْبِ عَلَيْهِمْ وَلَا الضَّالِّيْنَ. اَمِينْ

لاَ اِلَهَ اِلاَّ اللهُ وَاللهُ اَكْبَرُ

بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيْمِ. قُلْ هُوَ اللهُ اَحَدٌ. اَللهُ الصَّمَدُ. لَمْ يَلِدْ وَلَمْ يُوْلَدْ. وَلَمْ يَكٌنْ لَهُ كُفُوًا اَحَدٌ

لاَ اِلَهَ اِلاَّ اللهُ وَاللهُ اَكْبَرُ

بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيْمِ. قُلْ اَعُوْذُ بِرَبِّ الْفَلَقِ. مِنْ شَرِّ مَا خَلَقَ. وَمِنْ شَرِّ غَاسِقٍ اِذَا وَقَبَ. وَمِنْ شَرِّ النَّفَاثاتِ فِى الْعُقَدِ. وَمِنْ شَرِّ حَاسِدٍ اِذَا حَسَدَ

لاَ اِلَهَ اِلاَّ اللهُ وَاللهُ اَكْبَرُ

بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيْمِ. قُلْ اَعُوذُ بِرَبِّ النَّاسِ. مَلِكِ النَّاسِ. اِلَهِ النَّاسِ. مِنْ شَرِّ الْوَسْوَاسِ الْخَنَّاسِ. الَّذِى يُوَسْوِسُ فِى صُدُوْرِ النَّاسِ. مِنَ الْجِنَّةِ وَالنَّاسِ

لاَ اِلَهَ اِلاَّ اللهُ وَاللهُ اَكْبَرُ

اَعُوْذُ بِاللهِ مِنَ الشَّيْطَانِ الرَّجِيْمِ. بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيْمِ. اَلْحَمْدُ لِلهِ رَبِّ الْعَالَمِيْنَ. اَلرَّحْمَنِ الرَّحِيْمِ. مَالِكِ يَوْمِ الدِّيْنِ. اِيَّاكَ نَعْبُدُ وَاِيَّاكَ نَسْتَعِيْنُ. اِهْدِنَا الصِّرَاطَ الَّمُسْتَقِيْمَ. صِرَاطَ الَّذِيْنَ اَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ غَيْرِ الْمَغْضُوْبِ عَلَيْهِمْ وَلَا الضَّالِّيْنَ. اَمِينْ

بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيْمِ. المّ. ذَلِكَ الكِتابُ لاَرَيْبَ فِيْهِ هُدَى لِلْمُتَّقِيْنَ. الَّذِيْنَ يُؤْمِنُونَ بِالْغَيْبِ وَيُقِيْمُونَ الصَّلَاةَ وَمِمَّا رَزَقْنَاهُمْ يُنْفِقُونَ. وَالَّذِيْنَ يُؤْمِنُونَ بِمَا اُنْزِلَ اِلَيْكَ وَمَا اُنْزِلَ مِن قَبْلِكَ وَبِالْاَخِرَةِ هُمْ يُوقِنُونَ. اُولَئِكَ عَلَى هُدًى مِّن رَّبِّهِمْ، وَاُولَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ 

 وَاِلَهُكُمْ اِلَهٌ وَّاحِدٌ لاَ اِلَهَ اِلاَّ هُوَ الرَّحْمَنُ الرَّحِيمُ

اللهُ لاَ اِلَهَ اِلاَّ هُوَ الْحَىُّ الْقَيُّومُ، لاَ تَاْ خُذُهُ سِنَةٌ وَلاَ نَوْمٌ، لَّهُ مَا فِى السَّمَوَاتِ وَمَا فِى الْاَرْضِ، مَنْ ذَا الَّذِى يَشْفَعُ عِنْدَهُ اِلاَّ بِاِذْنِهِ، يَعْلَمُ مَا بَينَ اَيْدِيْهِمِ وَمَا خَلْفَهُمْ، وَلاَ يُحْيِطُونَ بِشَيْءٍ مِّنْ عِلْمِهِ اِلاَّ بِمَا شَاءَ، وَسِعَ كُرْسِيُّهُ السَّمَوَاتِ وَالْاَرْضَ، وَلاَ يَئُودُهُ حِفْظُهُمُا، وَهُوَ الْعَلِىُّ الْعَظِيْمُ 

لِلَّهِ مَا فِى السَّمَوَاتِ وَمَا فِى الْاَرْضِ. وَاِنْ تُبْدُوْا مَا فِى اَنْفُسِكُمْ اَوْ تَخْفُوْهُ يُحَاسِبْكُمْ بِهِ اللهُ. فَيَغْفِرُ لَمِنْ يَّشَاءُ وَيُعْذِّبُ مَنْ يَّشَاءُ. وَاللهُ عَلَى كُلِّ شَىْءٍ قَدِيْرٌ. اَمَنَ الرَّسُوْلُ بِمَا اُنْزِلَ اِلَيْهِ مِنْ رَّبِّهِ وَالْمُؤْمِنُوْنَ. كُلٌّ اَمَنَ بِاللهِ وَمَلَائِكَتِهِ وَكُتُبِهِ وَرُسُلِهِ. لَانًفَرِّقُ بَيْنَ اَحَدٍ مِّنْ رُّسُلِهِ. وَقَالُوْا سَمِعْنَا وَاَطَعْنَا غُفْرَانَكَ رَبَّنَا وَاِلَيْكَ الْمَصِيْرُ. لَا يُكَلِّفُ اللهُ نَفْسًا اِلَّا وُسْعَهَا. لَهَا مَا كَسَبَتْ وَعَلَيْهَا مَا اكَتْسَبَتْ. رَبَّنَا لَا تُؤَاخِذْنَا اِنْ نَسِيْنَا اَوْ اَخْطَاْنَا. رَبَّنَا وَلَا تَحْمِلْ عَلَيْنَا اِصْرًا كَمَا حَمَلْتَهُ عَلَى الَّذِيْنَ مِنْ قَبْلِنَا. رَبَّنَا وَلَا تُحَمِّلْنَا مَا لَا طَاقَةَ لَنَا بِهِ. وَاعْفُ عَنَّا وَاغْفِرْ لَنَا وَارْحَمْنَا اَنْتَ مَوْلَانَا فَانْصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ الْكَافِرِيْنَ 

ارْحَمْنَا، يَا اَرْحَمَ الرَّاحِمِيْنَ *7

رَحْمَتُ اللهِ وَبَرَكَاتُهُ عَلَيْكُمْ اَهْلَ الْبَيْتِ اِنَّهُ حَمِيْدٌ مَّجِيْدٌ

اِنَّمَا يُريِدُ اللهُ لِيُذْهِبَ عَنْكُمُ الرِّجْسَ اَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيْرًا

اِنَّ اللهَ وَمَلاَئِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ، يَا أَيُّهَا الَّذِيْنَ آمَنُوْا صَلُّوْا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيْمًا 

اَلَّلهُمَّ صَلِّ اَفْضَلَ الصَّلَاةِ عَلَى اَسْعَدِ مَخْلُوْقَا تِكَ نُوْرِ الْهُدَى سَيِّدِ نَا مَوْلَانَا مُحَمَّدٍ وَّعَلَى اَلِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ عَدَدَ مَعْلُوْ مَا تِكَ وَمِدَادَ كَلِمَاتِكَ كُلَّمَا ذَكَرَكَ الذَّا كِرُوْنَ وغَفَلَ عَنْ ذِكْرِكَ الْغَافِلُوْنَ

اَلَّهُمَّ صَلِّ اَفْضَلَ الصَّلَاةِ عَلَى اَسْعَدِ مَخْلُوْ قَاتِكَ شَمْسِ الضُّحَى سَيِّدِ نَا وَمَوْلَانَا مُحَمَّدٍ وَّعَلَى اَلِ سَيِّدِ نَا مُحَمَّدٍ عَدَدَ مَعْلُوْ مَاتِكَ وَمِدَادَ كَلِمَاتِكَ كُلَّمَا ذَكَرَكَ الذَّاكَرُ وْنَ وَغَفَلَ عَنْذِ كْرِكَ الْغَا فِلُوْنَ

الَّلهُمَّ صَلِّ اَفْضَلَ الضَّلَاةِعَلَى اَسْعَدِ مَخْلُوْ قَاتِكَ بَدْ رِالدُّجَى سَيِّدِنَا وَمَوْلَانَا مُحَمَّدٍ وَّعَلَى اَلِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ عَدَدَ مَعْلُوْمَا تِكَ وَمِدَادَ كَلِمَاتِكَ كُلَّمَا ذَكَرَكَ الذَّا كِرُوْنَ وَغَفَلَ عَنْذِ كْرِكَ الْغَافِلُوْنَ
 
وَسَلِّمْ وَرَضِىَ اللهُ تَعَلَ عَنْ سَادَاتِنَا اَصْحَبِ رَسُوْلِ اللهِ اَجْمَعِيْنَ
حَسْبُنَا اللهُ وَنِعْمَ الْوَكِيْلُ . نِعْمَ الْمَوْلَى وَنِعْمَ النَّصِيْرُ
وَلَاحَوْلَ وَلَا قُوَّةَ اِلَّا بِاللهِ العَلِيِّ الْعَظِيْمِ

اَسْتَغْفِرُاللهَ الْعَظِيْمَ *3

اَفْضَلُ الذِّكْرِ فَاعْلَمْ اَنَّهُ

 لَااِلَهَ اِلَّا اللهُ, حَيٌّ مَوْجُوْدٌ

لَااِلَهَ اِلَّا اللهُ, حَيٌّ مَعْبُوْدٌ

لَااِلَهَ اِلَّا اللهُ, حَىٌّ بَاقٍ

لَااِلَهَ اِلَّا اللهُ *100

لَااِلَهَ اِلَّا اللهُ مُحَمَّدٌ رَّسُوْلُ اللهِ
اللهُمَّصَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ اللهُمَّ صَلِّ عَلَيْهِ وَسَلِّمْ *3

سُبْحَانَ اللهِ وَبِحَمْدِهِ سُبْحَانَ اللهِ الْعَظِيْمِ *33
 
سُبْحَانَ اللهِ عَدَادَا مَا خَلَقَ آلله *3

اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى حَبِيْبِكَ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَّعَلَى اَلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلِّمْ *2 اَجْمَعِيْنَ . اَلْفَتِحَةْ
أَللّهُمََّ صَلِّ عَلَى حَبِيْبِكَ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى الِهِ وَصَحْبِهِ وَبَارِكْوَسَلِّمْ أَجْمَعِيْنَ

DOA TAHLIL


اَعُوْذُ بِاللهِ مِنَ الشَّيْطَنِ الرَّجِيْمِ . بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنْ الرَّحِيْمِ . الْحَمْدُ لِلهِ رَبِّ الْعَلَمِيْنَ حَمْدَ الشَّاكِرِيْنَ حَمْدَ النَّا عِمِيْنَ حَمْدً ايُّوَافِىْ نَعِمَهُوَ يُكَافِىءُ مَزِيْدَهُ يَا رَبَّنَا لَكَ الْحَمْدُ كَمَا يَنْبَغِيْ لِجَلَالِ وَجْهِكَ وَعَظِيْمِ شُلْطَا نِكَ . اللَّهُمَّ صَلِّ عشلَى سَيِّدِ نَا مُحَمَّدٍ وَّعَلَى اَلِ سَيِّدِنَا مُحِمَّدٍ . اللَّهُمَّ تَقَبَّلْ وَ اَوْصِلْ ثَوَاَبَ مَاقَرَاْنَاهُ مِنْ الْقُرْاَنِ الْعَظِيْمِ وَمَا هَلَلْنَا وَمَا سَجَّحْنَا وَمَا اسْتَغْفَرْنَا وَمَا صَلَّيْنَا عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ هَدِيَّةً وَاصِلَةً وَرَحْمَةً نَازِلَةً وَبَرَكَةً شَامِلَةً اِلَى حَضَرَاتِ حَبِيْبِنَا وَ شَفِيْعِنَا وَقُرَّةِ اَعْيُنِنَا سَيِّدِنَا وَمَوْلَانَا مُحَمَّدٍ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَاِلَى جَمِيْعِ اِخْوَانِهِ مِنَالْاَ نْبِيَاءِ وَالْمُرْسَلِيْنَ وَالْاَوْلِيَاءِ وَالشُّهَدَاءِ وَالصَّالِحِيْنَ وَالصَّحَا بَةِ وَالتَّا بِعِيْنَ وَالْعُلَمَاءِ الْعَامِلِيْنَ وَالْمُصَنِّفِيْنَ الْمُخْلِصِيْنَ وَجَمِيْعِ الْمُجَاهِدِيْنَفِ سَبِيْلِ اللهِ رَبِّ الْعَلَمِيْنَ وَالْمَلَا ئِكَةِ الْمُقَرَّبِيْنَ . خُصُوْصًا اِلَى سَيِّدِ نَا الشَّيْخِ عَبْدِ الْقَادِرِ الجَيْلَانِىِّ . ثُمَّ اِلَى اَرْوَاحِ جَمِيْعِ اَهْلِ الْقُبُوْرِمِنَ الْمُسْلِمِيْنَ وَالْمُسْلِمَاتِ وَالْمُؤْمِنِيْنَ وَالْمُؤْمِنَاتِ مِنْ مَشَارِقِ الْاَرْضِ وَمَغَارِبِهَا بَرِّهَا وَبَحْرِهَا خُصُوْصًا اِلَى اَبَاءِنَا وَاُمَّهَا تِنَا وَاَجْدَادِ نَا وَجَدَّاتِنَا وَنَخَصُّ خَصُوْصًا اِلَى مَنِ اجْتَمَعْنَا هَهُنَا بِسَبَبِهِ وَلِاَجْلِهِ اَللَّهُمَّ اغْفِرْ لَهُمْ وَارْحَمْهُمْ وَعَافِهِمْ وَاعْفُ عَنْهُمْ . اللَّهُمَّ اَنْزِلِ الرَّحْمَةَ وَالْمَغْفِرَةَ عَلَى اَهْلِ الْقُبُوْرِ مِنْ اَهْلِ لَاالَهَ اِلَّا اللهُ مُحَمَّدٌ رَّسُوْلُ اللهِ . رَبَّنَااَرِ نَا الْحَقَّ حَقًّا وَّارْزُقْنَا اتِّبَا عَهُ وَاَرِنَا الْبَا طِلَ بَاطِلًا وَّارْزُقْنَا اجْتِنَا بَهُ . رَبنَا اَتِنَا فِى الدُّنْيَا حَسَنَةً وَّفِى الْاَخِرَةِ حَسَنَةً وَّقِنَا عَذَا بَ النَّارِ سًبْحَنَ رَبَّكَ رَبِّ الْعِزَّةِ عَمَّا يَصِفُوْنَ وَسَلَامُ عَلَى الْمُرْ سَلِيْنَ وَالْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَلَمِيْنَ . اَلْفَتِحَةْ

Posting Komentar untuk "Bacaan Tahlil dan Doa"